الراسن
الاسم بالانجليزية: ELECAMPANE
الاسم العلمى: Ephedra Alata
الاسماء المرادفة : عين الحصان ، عرق الجناح ، قسط شامي ،زنجبيل شامي
طبيعة الاستعمال : داخلي وخارجي
طريقة الاستعمال : مغلي ، منقوع ، مسحوق ، مستحضر ، لبخات
الاجزاء المستعملة : الجذور.
المواد الفعالة: معادن ، مواد مخاطيه ، اينولين ، مواد عفصيه ،زيت عطري ، مواد راتنجيه
الاستخدام الطبي :
مطهر ، مهدىء للاعصاب ، نافع من امراض الجهازالتنفسي ، مدر بولي ، ومدر للطمث ، مدر للصفراء ، ينفع غسولا لعلاج الحكه الجلديه،، فاتح للشهيه ، نافع من ارتفاع الضغط.
الفصيلة: المركبة
الموطن: جنوب شرقي أوروبا وغربي آسيا
الوصف:
نبات عشبي معمر يصل طوله إلى مترين ذو ساق صلب منتصب وأوراق مسننة تغمد الساق سميكة، لون الجهة السفلي يميل إلى البياض، الأوراق السفلية من النبات عريضة. الازهار صفراء إلى برتقالية جذر النبات سميك.
الراسن فى الطب القديم:
- الراسن نبات له ماض عريق فقد تكلم عن فضائله العالم ثيوفراست والعالم ديو سفوريدوس والعالم بلين والبرت الكبير والقديس هيلدوجارد في العصور الوسطى، وكذلك ماثيول في عصر النهضة لذا فإن شهرته قد طبقت الآفاق.
- ويرجع الاسم النباتي إلى هيلنا الطروادية التي تزعم الأسطورة انها كانت تحمل الراسن الطبي بيدها عندما ذهبت مع باريس لتعيش معه في طروادة، ولطالما اعتبر جذر الراسن مقوية ومدفئة ومفيدة على وجه الخصوص لالتهابات القصبة الهوائية وغيره من علل الصدر.
– ويقول ابن سينا في قانونه:
“ينفع من جميع الأورام والأوجاع الباردة وهيجان الرياح والنفخ، ينفع من عرق النسا ووجع المفاصل، وجذوره وورقه ضماد وينفع من شدخ العضل. يحلل الشقيقة البلغمية وخصوصا نطولا، يعين على النفث لعوقا بالعسل وهو مما يفرح ويقوي القلب”.
- اما ابن البيطار في جامعه فيقول:
“إذا شرب طبيخه أدر البول والطمث، واذا عمل منه مع العسل واستعمل وافق السعال وعسر النفس. وطبيخه اذا تضمد به وافق عرق النسا.
- ويقول ابقراط ان الراسن:
يذهب بالحزن والغيظ ويبعد عن الأفاق لأنه يقوي فم المعدة ويحلل الفضول التي في العروق بالبول والطمث وخاصة الشراب المتخذ فيه.
- ويقول الانطاكي في تذكرته:
“يهيج الشهوتين وينفع الكبد والطحال واسترخاء المثانة، والبول في الفراش وأوجاع المفاصل والظهر، وحبس الطمث وأمراض الصدر كالربو والرأس كالشقيقة شربا.
ينفع من النهوش مطلقا، وإذا استحلب حبه ابطأ الانزال “القذف المبكر” وهو مجرب، إذا بخرت به الاسنان قواها، اذا تدلكت به النساء كانت غمرة عظيمة.
فى الطب الحديث:
- لقد عزل مركب الانيولين لأول مرة من الراسن الطبي عام 1804واخذ اسمه من العشبة ولهذا المركب تأثير ملطف للقصبات. اما مركب اللانتولاكتون فهو مضاد للالتهاب ويخفض الافرازات المخاطية وينبه جهاز المناعة.
- وللجذر تأثير منبه ومقشع حيث يقوم على اخراج البلغم من الرئتين بالسعال.
- ولجذر الراسن تأثير مضاد للبكتيريا وتأثير طارد للديدان ويعود هذا التأثير إلى مركبات اللاكتون. كما ان للجذر تأثيرا مطهرا وهذا يعود إلى الزيت الطيار الذي يحتويه الجذر. وللنبات تأثير مضاد للتشنج ومنشط لافراز الصفراء
الجرعات المأمونة من جذر نبات الراسن:
- الحد الأقصى للجرعة اليومية 4 جرامات موزعة على ثلاث جرعات في اليوم حيث تؤخذ ربع ملعقة صغيرة من مسحوق الجذر وتغمر في ملء كوب ماء مغلي وتترك لمدة 10إلى 15دقيقة ثم يصفى ويشرب بمعدل ثلاث إلى أربع مرات في اليوم.
- كما ان الجذر يستعمل على هيئة هيموباثي حيث يؤخذ 5 قطرات من الحبيبات المستخلصة من الجذر كل 30 إلى 60 دقيقة في الحالات الحادة أو مرة إلى ثلاث مرات في اليوم في الحالات المزمنة.
الجرعات الزائدة من جذر الراسن:
- الجرعات الزائدة عن 4 جرامات التي تمثل ملء ملعقة شاي تسبب غثيانا واسهالا ومغصا وربما تشنجا واذا حصل مثل هذه العوارض فيجب عمل غسيل للمعدة لتفريغها ويستعمل كبريتات الصوديوم بالاضافة إلى تعاطي مسحوق الفحم النشط. ويمكن اعطاء مادة مضادة للقيء مثل ترايفلو برومازين (TRIFLUOP ROMZINE) .
المحاذير:
- يجب على النساء الحوامل عدم استخدام أي مستحضر من مستحضرات الراسن.
- كما يجب حفظ العقار بعيدا عن الضوء وفي درجة حرارة لا تزيد على 20 درجة مئوية وعدم حفظه في أوعية من البلاستيك
الاسم بالانجليزية: ELECAMPANE
الاسم العلمى: Ephedra Alata
الاسماء المرادفة : عين الحصان ، عرق الجناح ، قسط شامي ،زنجبيل شامي
طبيعة الاستعمال : داخلي وخارجي
طريقة الاستعمال : مغلي ، منقوع ، مسحوق ، مستحضر ، لبخات
الاجزاء المستعملة : الجذور.
المواد الفعالة: معادن ، مواد مخاطيه ، اينولين ، مواد عفصيه ،زيت عطري ، مواد راتنجيه
الاستخدام الطبي :
مطهر ، مهدىء للاعصاب ، نافع من امراض الجهازالتنفسي ، مدر بولي ، ومدر للطمث ، مدر للصفراء ، ينفع غسولا لعلاج الحكه الجلديه،، فاتح للشهيه ، نافع من ارتفاع الضغط.
الفصيلة: المركبة
الموطن: جنوب شرقي أوروبا وغربي آسيا
الوصف:
نبات عشبي معمر يصل طوله إلى مترين ذو ساق صلب منتصب وأوراق مسننة تغمد الساق سميكة، لون الجهة السفلي يميل إلى البياض، الأوراق السفلية من النبات عريضة. الازهار صفراء إلى برتقالية جذر النبات سميك.
الراسن فى الطب القديم:
- الراسن نبات له ماض عريق فقد تكلم عن فضائله العالم ثيوفراست والعالم ديو سفوريدوس والعالم بلين والبرت الكبير والقديس هيلدوجارد في العصور الوسطى، وكذلك ماثيول في عصر النهضة لذا فإن شهرته قد طبقت الآفاق.
- ويرجع الاسم النباتي إلى هيلنا الطروادية التي تزعم الأسطورة انها كانت تحمل الراسن الطبي بيدها عندما ذهبت مع باريس لتعيش معه في طروادة، ولطالما اعتبر جذر الراسن مقوية ومدفئة ومفيدة على وجه الخصوص لالتهابات القصبة الهوائية وغيره من علل الصدر.
– ويقول ابن سينا في قانونه:
“ينفع من جميع الأورام والأوجاع الباردة وهيجان الرياح والنفخ، ينفع من عرق النسا ووجع المفاصل، وجذوره وورقه ضماد وينفع من شدخ العضل. يحلل الشقيقة البلغمية وخصوصا نطولا، يعين على النفث لعوقا بالعسل وهو مما يفرح ويقوي القلب”.
- اما ابن البيطار في جامعه فيقول:
“إذا شرب طبيخه أدر البول والطمث، واذا عمل منه مع العسل واستعمل وافق السعال وعسر النفس. وطبيخه اذا تضمد به وافق عرق النسا.
- ويقول ابقراط ان الراسن:
يذهب بالحزن والغيظ ويبعد عن الأفاق لأنه يقوي فم المعدة ويحلل الفضول التي في العروق بالبول والطمث وخاصة الشراب المتخذ فيه.
- ويقول الانطاكي في تذكرته:
“يهيج الشهوتين وينفع الكبد والطحال واسترخاء المثانة، والبول في الفراش وأوجاع المفاصل والظهر، وحبس الطمث وأمراض الصدر كالربو والرأس كالشقيقة شربا.
ينفع من النهوش مطلقا، وإذا استحلب حبه ابطأ الانزال “القذف المبكر” وهو مجرب، إذا بخرت به الاسنان قواها، اذا تدلكت به النساء كانت غمرة عظيمة.
فى الطب الحديث:
- لقد عزل مركب الانيولين لأول مرة من الراسن الطبي عام 1804واخذ اسمه من العشبة ولهذا المركب تأثير ملطف للقصبات. اما مركب اللانتولاكتون فهو مضاد للالتهاب ويخفض الافرازات المخاطية وينبه جهاز المناعة.
- وللجذر تأثير منبه ومقشع حيث يقوم على اخراج البلغم من الرئتين بالسعال.
- ولجذر الراسن تأثير مضاد للبكتيريا وتأثير طارد للديدان ويعود هذا التأثير إلى مركبات اللاكتون. كما ان للجذر تأثيرا مطهرا وهذا يعود إلى الزيت الطيار الذي يحتويه الجذر. وللنبات تأثير مضاد للتشنج ومنشط لافراز الصفراء
الجرعات المأمونة من جذر نبات الراسن:
- الحد الأقصى للجرعة اليومية 4 جرامات موزعة على ثلاث جرعات في اليوم حيث تؤخذ ربع ملعقة صغيرة من مسحوق الجذر وتغمر في ملء كوب ماء مغلي وتترك لمدة 10إلى 15دقيقة ثم يصفى ويشرب بمعدل ثلاث إلى أربع مرات في اليوم.
- كما ان الجذر يستعمل على هيئة هيموباثي حيث يؤخذ 5 قطرات من الحبيبات المستخلصة من الجذر كل 30 إلى 60 دقيقة في الحالات الحادة أو مرة إلى ثلاث مرات في اليوم في الحالات المزمنة.
الجرعات الزائدة من جذر الراسن:
- الجرعات الزائدة عن 4 جرامات التي تمثل ملء ملعقة شاي تسبب غثيانا واسهالا ومغصا وربما تشنجا واذا حصل مثل هذه العوارض فيجب عمل غسيل للمعدة لتفريغها ويستعمل كبريتات الصوديوم بالاضافة إلى تعاطي مسحوق الفحم النشط. ويمكن اعطاء مادة مضادة للقيء مثل ترايفلو برومازين (TRIFLUOP ROMZINE) .
المحاذير:
- يجب على النساء الحوامل عدم استخدام أي مستحضر من مستحضرات الراسن.
- كما يجب حفظ العقار بعيدا عن الضوء وفي درجة حرارة لا تزيد على 20 درجة مئوية وعدم حفظه في أوعية من البلاستيك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.